لعنة الفراعنة بين الحيقيقة والخيالحدث فى حوالى منتصف الستنيات حيث قامت المخابرات الروسية بتكليف مجموعه من العلماء العسكرين الروس بفتح بعض التوابيت الفراعنية التى لم تفتح من قبل والتى تم اكتشافها فى محيط منطقة
أهرامات الجيزة أعتقادا منهم أنها تحتوى على أجساد وجثامين فضائين أو رواد فضاء هبطوا الى الارض فى عصور سحيقه وتم تحنيطهم بعد وفاتهم قام العلماء الروس بالاستعانه ببعض من ضباطهم و جنودهم بفتح أول تابوت داخل غرفة الدفن العميقة لعدم قدرة الاوناش على الهبوط إلى الممرات الضيقة تحت الارض ولثقل هذه التوابيت التى تصل بعضها الى عشرات الطنان،، وكانت المفاجاة الكبرى عندما فقد جميع الحضور وعيهم داخل غرفة الدفن مع الصريخ والستغاثة مما دفع بعض الضباط الروس الى الاستعانه بخبرائهم فى الحرب الكيماوية الذين سارعوا بالدخول الى الغرفة مرتدين حللا وكمامات واقية من الشعاعات والغازات، وتم نقل المصابين الى مستشفيانهم فى حالة سيئة ، وبعد ذلك قرر العلماء تكرار فى تابوت اخر مع اخذكافة الاحتياطات اللازمة للوقاية من الاشعاعات والغازات النبعثة من التابوت وكانت المفاجاة الثانية عندما،،،، صوروا،،، باشعة اكس والاشعة تحت الحمراء انبعاثا اشعاعيا وعازيا وحراريا شديدا من التابوت بمجرد فتحه لدرجة ان العلماء تراجعوا لخلف بشدة رغم ارتدائهم الملابس الواقية الثقيلة ، ولهذا وما نريد ان نعرفة هل ما يوجد حقا ما يسمى بلعنة الفراعنة ؟ ،،، وهذا ما سنعرفة فى الحلقات القادمة
بقلم محمد فاضل ، و ممدوح نصر يمانى